الحمد لله رب العالمين. كنت الأن مدرسا مناسبا بأملي. وأيضا كنت أتعلم في
مرحلة الماجستير مناسبا بأملي. وإن ذلكما الأمرين ليسا أمرين بسيطين حتى ينالهما
كثير ساهلا. لكن الله قد أعطاني كلهما ساهلا جدا. الحمد لله، الحمد لله يا رب.
أشكرك شكرا كثيرا.
بذلك، أخذت أن أتغير نفسي. أشجع نفسي لأملك الأمل الأخر العالي. ما هو؟ في
الحقيقة ليس واحد فحسب. إنها كثيرة. منها: أتعلم في خارج البلاد. أريد أن أتعلم في
قسم غير اللغة العربية، هو قسم إدارة المدرسة. لأنه مناسب بأملي الأخر هو أكون
رئيس المدرسة. لعل الله يجيب هذا الأمل. أمين، أمين، أمين يا رب العالمين. 9-1-16
Sekarangbelajaryuk.blogspot.co.id
Comments
Post a Comment